-يشترط في الفائز الأول ألا يكون قد سبق له الحج
-استعداد المتسابق للإجابة عن جميع الأسئلة شفهياً والتي أجاب عنها في الموقع الإلكتروني
-يعد فائزاً من يجيب عن ثمانية عشر سؤالاً من عشرين سؤالاً
-يمنع تقديم أكثر من نموذج إجابة من المتاسبق الواحد, وإذا وجدت يحذف الجميع
**أخر موعد لإستقبال الإجابات هو يوم 12/2/1440هـ
تجرى قرعة بين المتسابقين الفائزين في مر لجنة الدعوة في إفريقيا, ثم يمنح الفائوزن العشرة الأوائل (في كل دولة) جوائز موزعة كالتالي:
-الأول: رحلة حج
-الثاني و الثالث: أجهزة تابلت
-البقية: أجهزة هاتف محمول
المسابقة الحادية عشر عناية الآل والأصحاب ومن تبعهم بالحرمين الشريفين
السؤال الأول
جاء في تفسير قول الله تعالى: ﴿وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ﴾: (لو أن رجلاً أراد فيه بإلحاد بظلم، وهو بعَدَن أبْيَنَ، أذاقه الله من العذاب الأليم) ورد هذا التفسير عن الصحابي الجليل
السؤال الثاني
قال الله تعالى: ﴿فول وجهك شطر المسجد الحرام﴾. في الأمر بالتوجه إلى البيت الحرام دلالة على:
السؤال الثالث
قال الله تعالى: ﴿إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ﴾ جاء عن علي بن أبي طالب في معنى كون البيت الحرام أول بيت وضع للناس، أنه
السؤال الرابع
قال الله تعالى في البيت الحرام: ﴿وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا ...﴾. الآية يخبر الله تعالى في هذه الآية أنه جعل البيت الحرام أمانًا لمن دخل فيه، وذلك في
السؤال الخماس
جاء في تفسير قول الله تعالى: ﴿جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس﴾: (يعني: قيامًا لدينهم، ومعالم لحجهم (. ورد هذا التفسير عن الصحابي الجليل
السؤال السادس
صحابي جليل، كان حاجب البيت الحرام، دفع إليه النبي مفتاح الكعبة يوم الفتح وهو يتلو هذه الآية: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا} وبقيت في عقبه حتى الوقت الحاضر، فمن هو؟
السؤال السابع
عن جابرأن النبي لما أفاض من منى يوم النحر إلى البيت الحرام (أتى بني عبد المطلب يسقون على زمزم ، فقال: (انزعوا بني عبد المطلب، فلولا أن يغلبكم الناس على سقايتكم لنزعت معكم) . فناولوه دلوًا فشرب منه). رواه مسلم. هذا الحديث يدل على
السؤال الثامن
عن أبي هريرة عن النبي قال: (لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد الرسول ومسجد الأقصى( متفق عليه. هذا الحديث يدل على
السؤال التاسع
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (لقد كان رسول الله يُصلّي الفجر، فيشهدُ معه نساءٌ من المؤمنات متلفعاتٌ بِمُرُوطِهنّ، ثم يرجعن إلى بيوتهن، ما يَعرفُهُنّ أحدٌ من الغلس) رواه البخاري ومسلم . يدل هذا الحديث على
السؤال العاشر
عن جابر بن عبد الله {أن معاذ بن جبل كان يصلي مع رسول الله العشاء الآخرة، ثم يرجع إلى قومه فيصلي بهم تلك الصلاة. متفق عليه. يدل هذا الحديث على حرص الصحابة على